لعلاج جميع انواع السحر وجلب الحبيب والخواتم والقلادات الروحانية والعلاج بالرقية الشرعية
اتبعني واستفيد !
معلومات عن الشيخ عبدالهادي...
نبذة شخصية عن المعالج الروحاني عبدالهادي سالم
مولده:
ولد الشيخ عبدالهادي سالم سنة 1979 ميلادية، في قرية احمد عرابي ، بريف الاسكندرية، شمالي مصر، من أبوين مسلمين - إماميين - له أخين وأختان، هو اوسطهم سناً.
نشأته ودراسته:
بدأ دراسته الأولى عندما دخل مدرسة احمد عرابي الإبتدائية الرسمية سنة 1985 حتى سنة 1989 ، إنتقل بعدها إلى مدرسة البرج الإبتدائية الازهرية سنة 1990 - وفي السنة التالية 1992 حصل على شهادة الدروس الإبتدائية .
إنتقل مترفعاً إلى مدرسة عرابي الاعدادية الازهرية سنة 1993 حتى 1995 حيث نال شهادة الاعدادية الازهرية .
إنتقل أيضاً مترفعاً إلى الثانوية الازهرية سنة 1998 ، حيث تابع دراسته الثانوية ، مما أهله الإنخراط في كلية الدراسات الإسلامية بأسوان ومدة الدراسة بها أربع سنوات جامعية لنيل درجة الإجازة العالية (الليسانس) فى الدراسات الإسلامية فى أحد التخصصين التاليين: (أ) الشريعة (ب) أصول الدين .
وقد تابع في نفس الوقت دراسات فقهية في العلوم الدينية ، حيث درس المناهج والأصول على يد فقهاء أجلاء ما بين سنتي 2003 و 2009م لمدة ست سنوات .
تابع دراساته العليا في كلية الدراسات الإسلامية بأسوان التابعة للجامعات المصرية ، من سنة 2005 حتى سنة 2009م ، نال بعدها إجازة تعليمية في علم النفس العيادي ، وشهادة الماجستير في علم النفس .
كيف بدأت رحلة العلاج الروحاني:
تسلم خيوط العلوم الروحانية من والده المرحوم الشيخ سالم عبدالله منذ العام 1993م ، وترعرع معها . وتوسعت معلوماته في هذا المجال حيث قرأ على المصريين والمغاربة ، ودرس مؤلفات الشيخ أحمد عباس البوني وأبن عربي ، وأخذ من أهل العرفان حتى أعطى ثمار هذا العلم الروحاني وأصبح يزاول مهنة العلاج الروحاني الذي يتابعه منذ العام 2005م ... ومازال إلى يومنا هذا .
وكيف بدأت رحلة الطب العربي:
ويتابع مع المعالجات الرّوحانية ، المعالجات النفسية والصحية (البدنية) ، حيث إستند إلى إستخدام العمل الروحاني في الوصول إلى أسماء الأدوية وإلى أسماء الأعشاب العلاجية . وقد حدث في العام 2007م أن تفشى مرض جلدي في منطقة إقامته ، فهدي إلى مكتبته التي تحوي كتاب تذكرة الشعراني في الطب ، وهو كتاب طبع في القاهرة سنة 1311هـ ، وبهامشه تذكرة القليوبي في الطب .
ودرس القانون في الطب عند إبن سيناء 428هـ ، ودرس تذكرة أولي الألباب لداوود الأنطاكي 1008هـ . كما درس الكتب التي تبحث في الطب من وجهة النظر الإسلامية وقايةً وتناولاً . وكذلك درس بعض البحوث الطبية من خلال دراساته العليا في علم النفس العيادي على يد متخصصين في الجهاز العصبي والغدد .
وعنده مسألة الإستشارة الروحانية للتاكد من صوابية الدواء . وعنده أيضاً صدق مقولة أن نهيء الدواء لمرة واحدة ، كون التكرار والتخمين والتجريب في وصف الدواء يفقد الثقة عند المتلقي .